جميع المواضيع
Affichage des articles dont le libellé est كتب للتحميل. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est كتب للتحميل. Afficher tous les articles

mercredi 12 mars 2014


كتاب غني عن التعريف يمثل خطة هتلر المجنونة التي نفذها حرفيًا ..
هذا الكتاب كتبه هو وفي السجن وقد اعترف ساسة أوروبا
بأنهم كانوا حمقى لأنهم لم يقرءوه أو لم يقرءوه بجدية .. 
إنه خليط مجنون من الطموح والاستراتيجية والتاريخ والتنبؤ ..
هذا الكتاب كلف العالم ملايين القتلى .. 
وبرغم مافعله هتلر من تقديمه لخدمة جليلة للجنس البشري بأبادة جزء كبير
من اليهود إلا أن شخصية السلطة في زعامة هتلر ترادفت بنوع حقيقي من التأليه 
والعودة إلى إحياء أشكال قديمة جدا لسلطة الملوك - الآلهة .
والزعيم-وفق هذا المنظور عالم بكل شيء، وكل ما يقوله هو الحقيقة، 
وكل إرادة تصدر عنه هي بمثابة قانون للحزب والدولة. 
إن قراءة "كفاحي" لأدولف هتلر عبرة لمن يعتبر 
عن الدكتاتور السياسي التوتاليتاري (الشمولي) الذي يحكم ويتحكم 
بعكس السياسي-الحكيم الذي يحكم بالحكمة بمنأى عن شوائب ومثالب العرقية،
ومنطق سيادة الأقوى وحق القوة لا قوة الحق والعدالة والخير العام .

http://adf.ly/fcB6O

كفاحي


كتاب غني عن التعريف يمثل خطة هتلر المجنونة التي نفذها حرفيًا ..
هذا الكتاب كتبه هو وفي السجن وقد اعترف ساسة أوروبا
بأنهم كانوا حمقى لأنهم لم يقرءوه أو لم يقرءوه بجدية .. 
إنه خليط مجنون من الطموح والاستراتيجية والتاريخ والتنبؤ ..
هذا الكتاب كلف العالم ملايين القتلى .. 
وبرغم مافعله هتلر من تقديمه لخدمة جليلة للجنس البشري بأبادة جزء كبير
من اليهود إلا أن شخصية السلطة في زعامة هتلر ترادفت بنوع حقيقي من التأليه 
والعودة إلى إحياء أشكال قديمة جدا لسلطة الملوك - الآلهة .
والزعيم-وفق هذا المنظور عالم بكل شيء، وكل ما يقوله هو الحقيقة، 
وكل إرادة تصدر عنه هي بمثابة قانون للحزب والدولة. 
إن قراءة "كفاحي" لأدولف هتلر عبرة لمن يعتبر 
عن الدكتاتور السياسي التوتاليتاري (الشمولي) الذي يحكم ويتحكم 
بعكس السياسي-الحكيم الذي يحكم بالحكمة بمنأى عن شوائب ومثالب العرقية،
ومنطق سيادة الأقوى وحق القوة لا قوة الحق والعدالة والخير العام .

http://adf.ly/fcB6O

نشر في : 06:52 |  من طرف Unknown
الكتاب عبارة عن موضوعات صغيرة متعددة، ولا يقل الموضوع الواحد بالغالب عن نصف صفحة ولا يزيد عن صفحتين. يناقش الكتاب وبشكل مباشر المشاكل التي يواجهها الإنسان سواء في مواقفه اليومية، أو المشاكل الحياتية العامة. بشكل عام يحاول الكتاب تقديم حلول متعددة، فمنها ما هو روحاني يُشعر النفس بالهدوء والأمل، ومنها ما هو عقلاني يدعوا النفس إلى التفكير والتأمل «تذكر الماضي والتفاعل معه واستحضاره, والحزن لماسية حمق وجنون, وقتل للارادة وتبديد للحياة الحاضرة. ان ملف الماضي عند العقلاء يطوي ولا يروي, يغلق عليه ابدا في زنزانة النسيان, يقيد بحبال قويه في سجن الإهمال فلا يخرج ابدا, ويوصد عليه فلا يري النور, لانة مضي وانتهي, لا الحزن يعيده, لا الهم يصلحه, لا الغم يصححه, لا الكدر يحييه, لانه عدم، لا تعش في كابوس الماضي وتحت مظله الفائت, انقذ نفسك من شبح الماضي, اتريد ان ترد النهر الي مصبه, والشمس إلى مطلعها, والطفل الي بطن امة, والدمعة الي العين


http://adf.ly/fcA5v

لا تحزن

الكتاب عبارة عن موضوعات صغيرة متعددة، ولا يقل الموضوع الواحد بالغالب عن نصف صفحة ولا يزيد عن صفحتين. يناقش الكتاب وبشكل مباشر المشاكل التي يواجهها الإنسان سواء في مواقفه اليومية، أو المشاكل الحياتية العامة. بشكل عام يحاول الكتاب تقديم حلول متعددة، فمنها ما هو روحاني يُشعر النفس بالهدوء والأمل، ومنها ما هو عقلاني يدعوا النفس إلى التفكير والتأمل «تذكر الماضي والتفاعل معه واستحضاره, والحزن لماسية حمق وجنون, وقتل للارادة وتبديد للحياة الحاضرة. ان ملف الماضي عند العقلاء يطوي ولا يروي, يغلق عليه ابدا في زنزانة النسيان, يقيد بحبال قويه في سجن الإهمال فلا يخرج ابدا, ويوصد عليه فلا يري النور, لانة مضي وانتهي, لا الحزن يعيده, لا الهم يصلحه, لا الغم يصححه, لا الكدر يحييه, لانه عدم، لا تعش في كابوس الماضي وتحت مظله الفائت, انقذ نفسك من شبح الماضي, اتريد ان ترد النهر الي مصبه, والشمس إلى مطلعها, والطفل الي بطن امة, والدمعة الي العين


http://adf.ly/fcA5v

نشر في : 06:49 |  من طرف Unknown

mardi 11 mars 2014

بياع الدقيقة الواحدة
اسرع الطرق لتحقيق مزيد من البيع بأقل جهد 
سبنسر جونسون & لاري ولسون
ترجمه إلى العربية
الدكتور السيد المتولى حسن


يقدم لك هذا الكتاب مدرسة فكرية جديدة في اتجاهات ومهارات البيع التي يمكنك استعمالها بنجاح في أسواق اليوم. هذا الكتاب مبني على خبرات وعمق نظر نصائح فعّالة يقدمها لك أكثر خبراء المبيعات نجاحاً الى جانب كبار المديرين في مجالات التسويق والمبيعات في أكثر من مائة شركة رئيسية تشمل تقريباً معظم الصناعات
 
 
لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://adf.ly/fVsHW
 

بياع-الدقيقة-الواحدة-سبنسر-جونسون

بياع الدقيقة الواحدة
اسرع الطرق لتحقيق مزيد من البيع بأقل جهد 
سبنسر جونسون & لاري ولسون
ترجمه إلى العربية
الدكتور السيد المتولى حسن


يقدم لك هذا الكتاب مدرسة فكرية جديدة في اتجاهات ومهارات البيع التي يمكنك استعمالها بنجاح في أسواق اليوم. هذا الكتاب مبني على خبرات وعمق نظر نصائح فعّالة يقدمها لك أكثر خبراء المبيعات نجاحاً الى جانب كبار المديرين في مجالات التسويق والمبيعات في أكثر من مائة شركة رئيسية تشمل تقريباً معظم الصناعات
 
 
لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://adf.ly/fVsHW
 

نشر في : 18:02 |  من طرف Unknown
يسعى هذا العمل للباحث الفرنسي لورون بوتي إلى تسليط الأضواء على وظائف الذاكرة الإنسانية، مستنداً إلى معطيات علم الأحياء وعلم النفس العصبيين، وإلى تقنيات التصوير الدماغي.
وقد مكّنه الاطلاع الواسع على أعمال الباحثين في هذا المجال، وتحديداً أعمال الباحثين الأنجلوساكسونيين، من رصد أهم الجهود المبذولة للإحاطة بتعقد ظواهر التذكر في ارتباط بتعقد الوظائف الدماغية. ويركز بوتي بالخصوص على نتائج الأبحاث التي اعتمدت على تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي والتي سمحت بفهم وظائف الدماغ وتعميق تصورات علماء الأحياء والنفس المهتمين بالموضوع.
وبعد عرض تاريخي لتطور مفهوم الذاكرة من العصور القديمة إلى التطورات الحالية في مجال السيكولوجيا العصبية يقدم لنا المؤلف أنواع الذاكرة وارتباطها بمناطق الدماغ




لتحميل الكتاب إضغط هنا

http://adf.ly/fVru4
 

الذاكرة أسرارها .. وآلياتها لـ لورون بوتي

يسعى هذا العمل للباحث الفرنسي لورون بوتي إلى تسليط الأضواء على وظائف الذاكرة الإنسانية، مستنداً إلى معطيات علم الأحياء وعلم النفس العصبيين، وإلى تقنيات التصوير الدماغي.
وقد مكّنه الاطلاع الواسع على أعمال الباحثين في هذا المجال، وتحديداً أعمال الباحثين الأنجلوساكسونيين، من رصد أهم الجهود المبذولة للإحاطة بتعقد ظواهر التذكر في ارتباط بتعقد الوظائف الدماغية. ويركز بوتي بالخصوص على نتائج الأبحاث التي اعتمدت على تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي والتي سمحت بفهم وظائف الدماغ وتعميق تصورات علماء الأحياء والنفس المهتمين بالموضوع.
وبعد عرض تاريخي لتطور مفهوم الذاكرة من العصور القديمة إلى التطورات الحالية في مجال السيكولوجيا العصبية يقدم لنا المؤلف أنواع الذاكرة وارتباطها بمناطق الدماغ




لتحميل الكتاب إضغط هنا

http://adf.ly/fVru4
 

نشر في : 17:57 |  من طرف Unknown
لطالما أكدت الولايات المتحدة المرة تلو الأخرى على حقها في التدخل العسكري ضد "الدول الفاشلة" في أي مكان من العالم. في هذا العمل المنتظر، والمكمل لكتابه الأكثر منيعا في العالم: "الهيمنة أم البقاء"، يقلب نعوم تشومسكي كل الطاولات، بتبيانه لنا كيف تحوز الولايات المتحدة ذاتها العديد من سمات وخصائص الدولة الفاشلة -ولذلك فهي تشكل خطراً متعاظماً على شعبها هي وعلى العالم.
الدول الفاشلة، بحسب تشومسكي، هي "الدول غير القادرة أو غير الراغبة في حماية مواطنيها من العنف وربما من الدمار نفسه"، والتي "تعتبر نفسها فوق القانون، محلياً كان أم دولياً". وحتى إذا ما كانت الدول الفاشلة تملك أشكالاً ديمقراطية، إلا أنها تعاني من قصور وعجز ديمقراطي خطير يجرد مؤسساتها الديمقراطية من أي جوهر حقيقي. وتشومسكي إذ يستكشف آخر المستجدات في سياسة الولايات المتحدة الخارجية والداخلية، فإنه يميط لنا اللثام عن خطط واشنطن لزيادة عسكرة كوكبنا، بما يفاقم إلى حد بعيد مخاطر نشوب حرب نووية، ويقيم لنا التداعيات الخطرة لاحتلال العراق، الذي أجج غضب العالم وسخطه على الولايات المتحدة، ويدعم بالوثائق سعي واشنطن إلى إعفاء نفسها من كل موجبات المعايير الدولية، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة، واتفاقيات جنيف، وأسس القانون الدولي المعاصر، وبروتوكول كيوتو... كما يعاين لنا كيف أعد النظام الانتخابي الأميركي من أجل إقصاء البدائل السياسية الحقيقية وبما يقطع الطريق على قيام أية ديمقراطية ذات معنى. 
بنبرته القوية، وأفكاره النيرة ووثائقه المحكمة، يقدم لنا كتاب "الدول الفاشلة" تحليلاً شاملاً جامعاً للقوة العظمى التي ادعت منذ أمد طويل أن لها الحق في قولبة الأمم الأخرى على هواها، والإطاحة بالحكومات التي تعتبرها غير شرعية، وغزو الدول التي ترى أنها تهدد مصالحها، وفرض عقوبات على الأنظمة التي تعارضها -كل ذلك في الوقت الذي تعيش فيه هي ومؤسساتها الديمقراطية أزمة خطيرة، وتدفع بسياساتها وممارساتها الرعناء العالم إلى شفير كارثة نووية وبيئية. 


بتفكيكه ودحضه على نحو ممنهج ادعاء الولايات المتحدة بأنها الحكم على الديمقراطية في 
العالم، يعد كتاب "الدول الفاشلة" العمل النقدي الأشد تركيزاً والأكثر مطلوبية حتى الآن
 
 
 
لتحميل الكتاب إضغط هنا
 
http://adf.ly/fVnoN
 

الدول الفاشلة

لطالما أكدت الولايات المتحدة المرة تلو الأخرى على حقها في التدخل العسكري ضد "الدول الفاشلة" في أي مكان من العالم. في هذا العمل المنتظر، والمكمل لكتابه الأكثر منيعا في العالم: "الهيمنة أم البقاء"، يقلب نعوم تشومسكي كل الطاولات، بتبيانه لنا كيف تحوز الولايات المتحدة ذاتها العديد من سمات وخصائص الدولة الفاشلة -ولذلك فهي تشكل خطراً متعاظماً على شعبها هي وعلى العالم.
الدول الفاشلة، بحسب تشومسكي، هي "الدول غير القادرة أو غير الراغبة في حماية مواطنيها من العنف وربما من الدمار نفسه"، والتي "تعتبر نفسها فوق القانون، محلياً كان أم دولياً". وحتى إذا ما كانت الدول الفاشلة تملك أشكالاً ديمقراطية، إلا أنها تعاني من قصور وعجز ديمقراطي خطير يجرد مؤسساتها الديمقراطية من أي جوهر حقيقي. وتشومسكي إذ يستكشف آخر المستجدات في سياسة الولايات المتحدة الخارجية والداخلية، فإنه يميط لنا اللثام عن خطط واشنطن لزيادة عسكرة كوكبنا، بما يفاقم إلى حد بعيد مخاطر نشوب حرب نووية، ويقيم لنا التداعيات الخطرة لاحتلال العراق، الذي أجج غضب العالم وسخطه على الولايات المتحدة، ويدعم بالوثائق سعي واشنطن إلى إعفاء نفسها من كل موجبات المعايير الدولية، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة، واتفاقيات جنيف، وأسس القانون الدولي المعاصر، وبروتوكول كيوتو... كما يعاين لنا كيف أعد النظام الانتخابي الأميركي من أجل إقصاء البدائل السياسية الحقيقية وبما يقطع الطريق على قيام أية ديمقراطية ذات معنى. 
بنبرته القوية، وأفكاره النيرة ووثائقه المحكمة، يقدم لنا كتاب "الدول الفاشلة" تحليلاً شاملاً جامعاً للقوة العظمى التي ادعت منذ أمد طويل أن لها الحق في قولبة الأمم الأخرى على هواها، والإطاحة بالحكومات التي تعتبرها غير شرعية، وغزو الدول التي ترى أنها تهدد مصالحها، وفرض عقوبات على الأنظمة التي تعارضها -كل ذلك في الوقت الذي تعيش فيه هي ومؤسساتها الديمقراطية أزمة خطيرة، وتدفع بسياساتها وممارساتها الرعناء العالم إلى شفير كارثة نووية وبيئية. 


بتفكيكه ودحضه على نحو ممنهج ادعاء الولايات المتحدة بأنها الحكم على الديمقراطية في 
العالم، يعد كتاب "الدول الفاشلة" العمل النقدي الأشد تركيزاً والأكثر مطلوبية حتى الآن
 
 
 
لتحميل الكتاب إضغط هنا
 
http://adf.ly/fVnoN
 

نشر في : 17:52 |  من طرف Unknown
ﻳﺘﻨﺎول هﺬا اﻟﻤﺴﺎق دراﺳﺔ ﻣﺎهﻴﺔ اﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ واﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﺪﺳﺘﻮري ﻣﻦ ﺣﻴﺚ إﻳﻀﺎح ﻃﺒﻴﻌﺔ
اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﺪﺳﺘﻮري وﻋﻼﻗﺘﻪ ﺏﻔﺮوع اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻷﺧﺮى وﺏﻴﺎن أدﻟﺔ اﻷﺣﻜﺎم اﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻴﺔ اﻟﺪﺳﺘﻮرﻳﺔ
آﻤﺎ ﻳﺘﻀﻤﻦ إﻳﻀﺎح ﻣﻌﻨﻰ اﻟﺪﺳﺘﻮر وأﻧﻮاع اﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ ﺛﻢ ﺏﻴﺎن ﻧﺸﺄﺗﻬﺎ وﻧﻬﺎ ﻳﺘﻬﺎ و إﺏﺮاز اﻟﺘﺪﻧﻲ
اﻟﻨﺴﺒﻲ ﻟﻘﻴﻤﺔ اﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ وآﻴﻔﻴﺔ اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺎدﺗﻬﺎ ، وذﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼل د راﺳﺔ اﻟﺮﻗﺎﺏﺔ
وﺗﻄﺒﻴﻘﺎﺗﻬﺎ ﺳﻮاء آﺎﻧﺖ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ أو ﻗﻀﺎﺋﻴﺔ ، آﻤﺎ ﺗﺘﻀﻤﻦ اﻟﻤﺎدة دراﺳﺔ ا ﻟﺪوﻟﺔ وﺏﺨﺎﺻﺔ
ﻣﻔﻬﻮﻣﻬﺎ واﻟﻌﻨﺎﺻﺮ اﻟﻤﻜﻮﻧﺔ ﻟﻬﺎ ، وآﺬﻟﻚ اﻟﺼﻔﺎت اﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻟﻬﺎ وأﻧﻮاﻋ ﻬﺎ ، وآﺬﻟﻚ دراﺳﺔ
أﻧﻈﻤﺔ اﻟﺤﻜﻢ وﺏﻴﺎن رآﺎﺋﺰهﺎ اﻟﺪﺳﺘﻮرﻳﺔ واﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ اﻟﻤﺘﻨﻮﻋﺔ وإﻳﻀﺎح ﻣﻔ ﻬﻮم اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ
اﻟﺪﻳﻤﻘﺮاﻃﻴﺔ وﺗﻌﺪد ﺻﻮرهﺎ ، ﺛﻢ ﺏﻌﺪ ذﻟﻚ ﺏﻴﺎن اﻟﻨﻤﺎذج ﻣﻦ ﻧﻈﻢ اﻟﺤﻜﻢ ا ﻟﻤﻄﺒﻘﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻤﻨﺎ
اﻟﻤﻌﺎﺻﺮ ، وﺗﺘﻨﺎول اﻟﺨﺎﺗﻤﺔ دراﺳﺔ ﻣﻮﻗﻒ اﻟﻤﺸﺮع اﻹﺳﻼﻣﻲ وﺏﺨﺎﺻﺔ ﻓﻲ ا ﻟﺸﺆون
ﺗﻌﺮﻳﻒ اﻟﻄﺎﻟﺐ ﺏﺎﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﺪﺳﺘﻮري وﻣﺼﺎدر اﻟﻘﺎﻋﺪة اﻟﺪﺳﺘﻮرﻳﺔ

لتحميل الكتاب إضغط هنا

http://adf.ly/fVkm9

المؤسسات السياسية والقانون الدستوري الأنظمة السياسية الكبرى

ﻳﺘﻨﺎول هﺬا اﻟﻤﺴﺎق دراﺳﺔ ﻣﺎهﻴﺔ اﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ واﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﺪﺳﺘﻮري ﻣﻦ ﺣﻴﺚ إﻳﻀﺎح ﻃﺒﻴﻌﺔ
اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﺪﺳﺘﻮري وﻋﻼﻗﺘﻪ ﺏﻔﺮوع اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻷﺧﺮى وﺏﻴﺎن أدﻟﺔ اﻷﺣﻜﺎم اﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻴﺔ اﻟﺪﺳﺘﻮرﻳﺔ
آﻤﺎ ﻳﺘﻀﻤﻦ إﻳﻀﺎح ﻣﻌﻨﻰ اﻟﺪﺳﺘﻮر وأﻧﻮاع اﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ ﺛﻢ ﺏﻴﺎن ﻧﺸﺄﺗﻬﺎ وﻧﻬﺎ ﻳﺘﻬﺎ و إﺏﺮاز اﻟﺘﺪﻧﻲ
اﻟﻨﺴﺒﻲ ﻟﻘﻴﻤﺔ اﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ وآﻴﻔﻴﺔ اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺎدﺗﻬﺎ ، وذﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼل د راﺳﺔ اﻟﺮﻗﺎﺏﺔ
وﺗﻄﺒﻴﻘﺎﺗﻬﺎ ﺳﻮاء آﺎﻧﺖ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ أو ﻗﻀﺎﺋﻴﺔ ، آﻤﺎ ﺗﺘﻀﻤﻦ اﻟﻤﺎدة دراﺳﺔ ا ﻟﺪوﻟﺔ وﺏﺨﺎﺻﺔ
ﻣﻔﻬﻮﻣﻬﺎ واﻟﻌﻨﺎﺻﺮ اﻟﻤﻜﻮﻧﺔ ﻟﻬﺎ ، وآﺬﻟﻚ اﻟﺼﻔﺎت اﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻟﻬﺎ وأﻧﻮاﻋ ﻬﺎ ، وآﺬﻟﻚ دراﺳﺔ
أﻧﻈﻤﺔ اﻟﺤﻜﻢ وﺏﻴﺎن رآﺎﺋﺰهﺎ اﻟﺪﺳﺘﻮرﻳﺔ واﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ اﻟﻤﺘﻨﻮﻋﺔ وإﻳﻀﺎح ﻣﻔ ﻬﻮم اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ
اﻟﺪﻳﻤﻘﺮاﻃﻴﺔ وﺗﻌﺪد ﺻﻮرهﺎ ، ﺛﻢ ﺏﻌﺪ ذﻟﻚ ﺏﻴﺎن اﻟﻨﻤﺎذج ﻣﻦ ﻧﻈﻢ اﻟﺤﻜﻢ ا ﻟﻤﻄﺒﻘﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻤﻨﺎ
اﻟﻤﻌﺎﺻﺮ ، وﺗﺘﻨﺎول اﻟﺨﺎﺗﻤﺔ دراﺳﺔ ﻣﻮﻗﻒ اﻟﻤﺸﺮع اﻹﺳﻼﻣﻲ وﺏﺨﺎﺻﺔ ﻓﻲ ا ﻟﺸﺆون
ﺗﻌﺮﻳﻒ اﻟﻄﺎﻟﺐ ﺏﺎﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﺪﺳﺘﻮري وﻣﺼﺎدر اﻟﻘﺎﻋﺪة اﻟﺪﺳﺘﻮرﻳﺔ

لتحميل الكتاب إضغط هنا

http://adf.ly/fVkm9

نشر في : 17:44 |  من طرف Unknown

mercredi 5 mars 2014

 
الكتاب الذي مجَّدَ ابن خلدون ورفعه إلى مصاف كبار فلاسفة الدنيا. قال المقريزي: (لم يعمل أحد مثالها، وإنه لعزيز أن ينال مجتهد منالها) وهي الكلمة التي استعارها توينبي في تقريظه للمقدمة فقال: (عمل لم يقم بمثله إنسان في أي زمان ومكان). وفيها أرسى ابن خلدون قواعد (نقد التاريخ) فيما سماه علم العمران وسماه ايضا "علم الاجتماع الإنساني" وموضوعه: الاستغناء عن قواعد الجرح والتعديل في معرفة صحيح الأخبار واعتماد قواعد علم الاجتماع وهو علم اكتشفه ابن خلدون، ولم يكن يعرف من قبله حسب ما يقول، إلا أنه لا يدعي ألا يكون قد سبقه إليه سابق من الأمم قال: (وكأنه علم مستنبط النشأة. ولعمري لم أقف على الكلام في منحاه لأحد من الخليقة. ما أدري ألغفلتهم عن ذلك ؟ وليس الظن بهم. أو لعلهم كتبوا في هذا الغرض واستوفوه ولم يصل إلينا؟ فالعلوم كثيرة والحكماء في أمم النوع الإنساني متعددون، وما لم يصل إلينا من العلوم أكثر مما وصل. فأين علوم الفرس التي أمر عمر رضي الله عنه بمحوها عند الفتح؟ وأين علوم الكلدانيين والسريانيين وأهل بابل؟ وما ظهر عليهم، آثارها ونتائجها؟ وأين علوم القبط ومن قبلهم. وإنما وصل إلينا علوم أمة واحدة وهم يونان خاصة، لكلف المأمون بإخراجها من لغتهم واقتداره على ذلك بكثرة المترجمين وبذل الأموال فيها. ولم نقف على شيء من علوم غيرهم). وقدم في المقدمة عشرات الأمثلة التطبيقية لمنهجه، أذكر منها هنا ما حكاه عن (أخبار الافتراء على مهدي المغرب) وأولها (ويلحق بهذه المقالات الفاسدة والمذاهب الفائلة ما يتناوله ضعفة الرأي من فقهاء المغرب) واخبار الافتراء على يحيى بن الأكثم وأولها: (ويناسب هذا أو قريب منه ما ينقلونه كافة عن يحيى بن أكثم قاضي المأمون وصاحبه) وعقب عليها بقوله: (وأمثال هذه الحكايات كثيرة، وفي كتب المؤرخين معروفة، وإنما يبعث على وضعها والحديث بها الانهماك في اللذات المحرمة، وهتك قناع المخدرات ويتعللون بالتأسي بالقوم فيما يأتونة من طاعة لذاتهم، فلذلك تراهم كثيراً ما يلهجون بأشباه هذه الأخبار وينقرون عنها عند تصفحهم لأوراق الدواوين. ولو ائتسوا ا بهم في هذا من أحوالهم وصفات الكمال اللائقة بهم المشهورة عنهم لكان خيراً لهم لو كانوا يعلمون). قال: (يحتاج صاحب هذا الفن إلى العلم بقواعد السياسة وطبائع الموجودات واختلاف الأمم والبقاع والأعصار في السير والأخلاق والعوائد والنحل والمذاهب وسائر الأحوال، والإحاطة بالحاضر من ذلك، ومماثلة ما بينه وبين الغائب من الوفاق أو بون ما بينهما من الخلاف، وتعليل المتفق منها والمختلف، والقيام على أصول الدول والملل ومبادىء ظهورها، وأسباب حدوثها ودواعي كونها وأحوال القائمين بها وأخبارهم، حتى يكون مستوعباً لأسباب كل حادث، واقفاً على أصول كل خبر. وحينئذ يعرض خبر المنقول على ما عنده من القواعد والأصول، فإن وافقها وجرى على مقتضاها كان صحيحاً، وإلا زيفه واستغنى عنه وما استكير القدماء علم التاريخ إلا لذلك حتى انتحله الطبري والبخاري وابن إسحق من قبلهما، وأمثالهم من علماء الأمة وقد ذهل الكثير عن هذا السر فيه حتى صار انتحاله مجهلة، واستخف العوام ومن لا رسوخ له في المعارف مطالعته وحمله والخوض فيه والتطفل عليه، فاختلط المرعي بالهمل واللباب بالقشر، والصادق بالكاذب وإلى الله عاقبة الأمور) وانظر كلامه عن القادح من طريق الوجود أثناء رده ما حكاه المسعودي من خبر غوص الإسكندر بغواصة من خشب (وكثيراً ما يعرض للسامعين قبول الأخبار المستحيلة وينقلونها وتؤثر عنهم. كما نقله المسعودي عن الإسكندر لما صدته دواب البحر عن بناء الإسكندرية ...إلخ) وقوله أثناء تعديده أسباب عدم تمييز الكذب: (ومن الأسباب المقتضية له أيضاً وهي سابقة على جميع ما تقدم الجهل بطبائع الأحوال في العمران، فإن كل حادث من الحوادث ذاتاً كان أو فعلاً لا بد له من طبيعة تخصه في ذاته وفيما يعرض له من أحواله). أول من نبه إلى أهمية الكتاب في العصر الحديث: الأستاذ الإمام محمد عبده، إذ قرره مادة تدرس في (دار العلوم) بالقاهرة. وتولى هو تدريسها. وكانت المقدمة موضوع رسالة الدكتوراه التي نالها طه حسين، من السربون سنة 1917م بإشراف كازانوفا ودوركايم. ونشرت بعنوان (فلسفة ابن خلدون الاجتماعية). بنى ابن خلدون مقدمته هذه على توطئة في علم التاريخ، وستة أبواب، جعل الأول في العمران البشري، وفيه خمس مقدمات. والثاني: في العمران البدوي والأمم الوحشية والقبائل، ويضم (39) فصلاً. والثالث: في الدول العامة والمراتب السلطانية، ويضم (53) فصلاً. والرابع: في البلدان والأمصار وسائر العمران، ويضم (22) فصلاً. والخامس: في وجوه المعاش والكسب والصنائع، ويضم (33) فصلاً. والسادس: في العلوم وأصنافها والتعليم وطرقه وسائر وجوهه، ويضم (60) فصلاً، وهو أكثر أبواب المقدمة فائدة ونفعاً. انظر الفصول الذي عقدها (في بيان أن العلوم تكثر حيث يكثر العمران) و(في أن كثرة التآليف في العلوم عائقة عن التحصيل) و(في أن كثرة الاختصارات المؤلفة في العلوم مخلة بالتعليم) و(في تعليم الولدان واختلاف مذاهب الأمصار الإسلامية في طرقه) و(في أن الشدة على المتعلمين مضرة بهم) و(في أن حصول ملكة الحفظ تكون بجودة المحفوظ). انظر د. الطويلي (عبد الرحمن بن خلدون: دراسة ومنتخبات). طبعت المقدمة لأول مرة في باريز بعناية كاتريمير وفي القاهرة بعناية نصر الهوريني في سنة واحدة، عام (1858م) ويطول الحديث هنا عما ألف حول المقدمة من دراسات وما لها من طبعات وترجمات، ففي فرنسا وحدها صدرت عشر ترجمات للمقدمة في القرن (19) وفي إيطاليا (4) ترجمات، أما إلى الانجليزية فقد ترجمت (6) مرات في القرن (20) ويرى أحمد عبد السلام في دراسته القيمة: (ابن خلدون وتلامذته) أن اهتمام أوروبا بابن خلدون بدأ عقب احتلال الجزائر سنة 1830م



لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.mediafire.com/download/ld1jcztupm91y2z/book1_3227.pdf

مقدمة ابن خلدون

 
الكتاب الذي مجَّدَ ابن خلدون ورفعه إلى مصاف كبار فلاسفة الدنيا. قال المقريزي: (لم يعمل أحد مثالها، وإنه لعزيز أن ينال مجتهد منالها) وهي الكلمة التي استعارها توينبي في تقريظه للمقدمة فقال: (عمل لم يقم بمثله إنسان في أي زمان ومكان). وفيها أرسى ابن خلدون قواعد (نقد التاريخ) فيما سماه علم العمران وسماه ايضا "علم الاجتماع الإنساني" وموضوعه: الاستغناء عن قواعد الجرح والتعديل في معرفة صحيح الأخبار واعتماد قواعد علم الاجتماع وهو علم اكتشفه ابن خلدون، ولم يكن يعرف من قبله حسب ما يقول، إلا أنه لا يدعي ألا يكون قد سبقه إليه سابق من الأمم قال: (وكأنه علم مستنبط النشأة. ولعمري لم أقف على الكلام في منحاه لأحد من الخليقة. ما أدري ألغفلتهم عن ذلك ؟ وليس الظن بهم. أو لعلهم كتبوا في هذا الغرض واستوفوه ولم يصل إلينا؟ فالعلوم كثيرة والحكماء في أمم النوع الإنساني متعددون، وما لم يصل إلينا من العلوم أكثر مما وصل. فأين علوم الفرس التي أمر عمر رضي الله عنه بمحوها عند الفتح؟ وأين علوم الكلدانيين والسريانيين وأهل بابل؟ وما ظهر عليهم، آثارها ونتائجها؟ وأين علوم القبط ومن قبلهم. وإنما وصل إلينا علوم أمة واحدة وهم يونان خاصة، لكلف المأمون بإخراجها من لغتهم واقتداره على ذلك بكثرة المترجمين وبذل الأموال فيها. ولم نقف على شيء من علوم غيرهم). وقدم في المقدمة عشرات الأمثلة التطبيقية لمنهجه، أذكر منها هنا ما حكاه عن (أخبار الافتراء على مهدي المغرب) وأولها (ويلحق بهذه المقالات الفاسدة والمذاهب الفائلة ما يتناوله ضعفة الرأي من فقهاء المغرب) واخبار الافتراء على يحيى بن الأكثم وأولها: (ويناسب هذا أو قريب منه ما ينقلونه كافة عن يحيى بن أكثم قاضي المأمون وصاحبه) وعقب عليها بقوله: (وأمثال هذه الحكايات كثيرة، وفي كتب المؤرخين معروفة، وإنما يبعث على وضعها والحديث بها الانهماك في اللذات المحرمة، وهتك قناع المخدرات ويتعللون بالتأسي بالقوم فيما يأتونة من طاعة لذاتهم، فلذلك تراهم كثيراً ما يلهجون بأشباه هذه الأخبار وينقرون عنها عند تصفحهم لأوراق الدواوين. ولو ائتسوا ا بهم في هذا من أحوالهم وصفات الكمال اللائقة بهم المشهورة عنهم لكان خيراً لهم لو كانوا يعلمون). قال: (يحتاج صاحب هذا الفن إلى العلم بقواعد السياسة وطبائع الموجودات واختلاف الأمم والبقاع والأعصار في السير والأخلاق والعوائد والنحل والمذاهب وسائر الأحوال، والإحاطة بالحاضر من ذلك، ومماثلة ما بينه وبين الغائب من الوفاق أو بون ما بينهما من الخلاف، وتعليل المتفق منها والمختلف، والقيام على أصول الدول والملل ومبادىء ظهورها، وأسباب حدوثها ودواعي كونها وأحوال القائمين بها وأخبارهم، حتى يكون مستوعباً لأسباب كل حادث، واقفاً على أصول كل خبر. وحينئذ يعرض خبر المنقول على ما عنده من القواعد والأصول، فإن وافقها وجرى على مقتضاها كان صحيحاً، وإلا زيفه واستغنى عنه وما استكير القدماء علم التاريخ إلا لذلك حتى انتحله الطبري والبخاري وابن إسحق من قبلهما، وأمثالهم من علماء الأمة وقد ذهل الكثير عن هذا السر فيه حتى صار انتحاله مجهلة، واستخف العوام ومن لا رسوخ له في المعارف مطالعته وحمله والخوض فيه والتطفل عليه، فاختلط المرعي بالهمل واللباب بالقشر، والصادق بالكاذب وإلى الله عاقبة الأمور) وانظر كلامه عن القادح من طريق الوجود أثناء رده ما حكاه المسعودي من خبر غوص الإسكندر بغواصة من خشب (وكثيراً ما يعرض للسامعين قبول الأخبار المستحيلة وينقلونها وتؤثر عنهم. كما نقله المسعودي عن الإسكندر لما صدته دواب البحر عن بناء الإسكندرية ...إلخ) وقوله أثناء تعديده أسباب عدم تمييز الكذب: (ومن الأسباب المقتضية له أيضاً وهي سابقة على جميع ما تقدم الجهل بطبائع الأحوال في العمران، فإن كل حادث من الحوادث ذاتاً كان أو فعلاً لا بد له من طبيعة تخصه في ذاته وفيما يعرض له من أحواله). أول من نبه إلى أهمية الكتاب في العصر الحديث: الأستاذ الإمام محمد عبده، إذ قرره مادة تدرس في (دار العلوم) بالقاهرة. وتولى هو تدريسها. وكانت المقدمة موضوع رسالة الدكتوراه التي نالها طه حسين، من السربون سنة 1917م بإشراف كازانوفا ودوركايم. ونشرت بعنوان (فلسفة ابن خلدون الاجتماعية). بنى ابن خلدون مقدمته هذه على توطئة في علم التاريخ، وستة أبواب، جعل الأول في العمران البشري، وفيه خمس مقدمات. والثاني: في العمران البدوي والأمم الوحشية والقبائل، ويضم (39) فصلاً. والثالث: في الدول العامة والمراتب السلطانية، ويضم (53) فصلاً. والرابع: في البلدان والأمصار وسائر العمران، ويضم (22) فصلاً. والخامس: في وجوه المعاش والكسب والصنائع، ويضم (33) فصلاً. والسادس: في العلوم وأصنافها والتعليم وطرقه وسائر وجوهه، ويضم (60) فصلاً، وهو أكثر أبواب المقدمة فائدة ونفعاً. انظر الفصول الذي عقدها (في بيان أن العلوم تكثر حيث يكثر العمران) و(في أن كثرة التآليف في العلوم عائقة عن التحصيل) و(في أن كثرة الاختصارات المؤلفة في العلوم مخلة بالتعليم) و(في تعليم الولدان واختلاف مذاهب الأمصار الإسلامية في طرقه) و(في أن الشدة على المتعلمين مضرة بهم) و(في أن حصول ملكة الحفظ تكون بجودة المحفوظ). انظر د. الطويلي (عبد الرحمن بن خلدون: دراسة ومنتخبات). طبعت المقدمة لأول مرة في باريز بعناية كاتريمير وفي القاهرة بعناية نصر الهوريني في سنة واحدة، عام (1858م) ويطول الحديث هنا عما ألف حول المقدمة من دراسات وما لها من طبعات وترجمات، ففي فرنسا وحدها صدرت عشر ترجمات للمقدمة في القرن (19) وفي إيطاليا (4) ترجمات، أما إلى الانجليزية فقد ترجمت (6) مرات في القرن (20) ويرى أحمد عبد السلام في دراسته القيمة: (ابن خلدون وتلامذته) أن اهتمام أوروبا بابن خلدون بدأ عقب احتلال الجزائر سنة 1830م



لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.mediafire.com/download/ld1jcztupm91y2z/book1_3227.pdf

نشر في : 05:25 |  من طرف Unknown
تأسست التابعية الماسونية للحق الإنساني عام 1893 على يد ماريا دوريسم وجورج مارتان وهي تستقبل في محافلها رجالاً ونساءُ الآن في خمسين بلد تقريبا. 
يسترجع هذا الكتاب تاريخ المنظمة الماسونية المختلطة التي يتابع أعضاؤها المسعى الروحي والرمزي ملتزمين، ومنذ أكثر من قرن على المستوي القومي والدولي، بنضالات اجتماعية وسياسية في سبيل العلمنة والتسامح ولكن أيضاً من أجل حقوق النساء والأطفال. 
قد يكون لأول مرة يبادر عضو في منظمة ماسونية إلى كتابة مؤلف أكاديمي عن المنظمة التي ينتمي إليها، وقد ساعده على ذلك أعضاء من المنظمة لكي تظل أقواله وكتاباته في الإطار المطلوب ولا تتعداه إلى نواح لا يريد الماسونيون أن تطرق. 
على كل حال أن "المنظمة الماسونية-الحق الإنساني" ليست الوحيدة، فهناك منظمات عديدة في الماسونية اتخذت أسماء مختلفة مثل "الشرق الكبير" وغيرها، لها طابع واحد وهو السرية في ممارسة الاجتماعات والنشاطات واتخاذ القرارات، كما أنها جميعها تعتمد مبدأ المساواة (أي تعلم مبادئ الماسونية بالتدرج، ثم القيام بالتعبير عنها في اجتماع يضم كبار الأعضاء الذين عليهم أن يجمعوا على إدخال العضو المتدرج). 
أما "منظمة الحق الإنساني" فهي حديثة العهد تعود إلى أواخر القرن التاسع عشر وتتميز بكونها مختلطة بين النساء والرجال، بينما المنظمات الماسونية الأخرى لا تقبل هذا الاختلاط، وقد أنشأ بعضها محافل خاصة بالرجال وأخرى خاصة بالنساء. من هنا فإن "الحق الإنساني" كانت السباقة والشاذة في هذا المجال، كما أنها ارتبطت بنضال طول الأمد لإحلال المساواة بين الرجل والمرأة. 
يكشف هذا الكتاب أيضاُ بعض جوانب التنظيم الماسوني من حيث طرق إدخال الأعضاء وهيكلية التنظيم والرتب الماسونية التي تندرج على 33 درجة لبلوغ المستوى الأعلى الذي يهيئ الشخص ليصبح "معلماً أكبر". 
وقد شهدنا في هذا الكتاب أيضاً عرضاً لبعض المجالات الاجتماعية والسياسية التي كانت عمل فيها منظمة "الحق الإنساني". لكننا نعلم أيضاً أن بعض الماسونيين المنتمين إلى منظمات ماسونية مختلفة قد وصلوا إلى مراكز سياسية كبرى وعالية، مثل مدراء عامين في الدولة أو وزراء، وكان هناك في حكومة الرئيس فرانسوا ميتران François Mitterrand الاشتراكية التي ترأسها بيريعوفوا 12 وزيراً ماسونياً عام 1992. 
هذا وبالرغم من الطهروية الماسونية فإن بعض كبار الماسونيين ارتبطت أسماؤهم بملفات الفساد والرشوة وأدخل بعضهم السجن لاقترافهم أعمالاً عرضتهم للملاحقة، وكانت حجتهم أن تضامنهم مع إخوان لهم فاسدين أوقعهم في المحظور. 
هنا لا بد من الإشارة إلى أن الماسونيين يتميزون بالتضامن القوي فيما بينهم، ويساعدون في شتى المجالات ويتبادلون الخدمات على اختلاف أنواعها. 
اخيراً كما يوضح هذا الكتاب، لا وجود لفروع لهذه المنظمة في البلدان العربية، بحسب لائحة البلدان، ولكن لا شك أن لدينا فروعاً لمنظمات ماسونية أخرى، كشفت عن نفسها في مناسبات معينة. 
نأمل بأن يكون هذا الكتاب قد كشف بعض الأمور السرية التي تحاك حولها الأساطير بالنسبة إلى الماسونية
لتحميل الكتاب إضغط هنا
www.mediafire.com/download/ld3b4i45g5aqc9z/المنظمة+الماسونية+والحق+الإنساني+لـ+أندريه+برات.pdf

المنظمة الماسونية والحق الإنساني لـ أندريه برات

تأسست التابعية الماسونية للحق الإنساني عام 1893 على يد ماريا دوريسم وجورج مارتان وهي تستقبل في محافلها رجالاً ونساءُ الآن في خمسين بلد تقريبا. 
يسترجع هذا الكتاب تاريخ المنظمة الماسونية المختلطة التي يتابع أعضاؤها المسعى الروحي والرمزي ملتزمين، ومنذ أكثر من قرن على المستوي القومي والدولي، بنضالات اجتماعية وسياسية في سبيل العلمنة والتسامح ولكن أيضاً من أجل حقوق النساء والأطفال. 
قد يكون لأول مرة يبادر عضو في منظمة ماسونية إلى كتابة مؤلف أكاديمي عن المنظمة التي ينتمي إليها، وقد ساعده على ذلك أعضاء من المنظمة لكي تظل أقواله وكتاباته في الإطار المطلوب ولا تتعداه إلى نواح لا يريد الماسونيون أن تطرق. 
على كل حال أن "المنظمة الماسونية-الحق الإنساني" ليست الوحيدة، فهناك منظمات عديدة في الماسونية اتخذت أسماء مختلفة مثل "الشرق الكبير" وغيرها، لها طابع واحد وهو السرية في ممارسة الاجتماعات والنشاطات واتخاذ القرارات، كما أنها جميعها تعتمد مبدأ المساواة (أي تعلم مبادئ الماسونية بالتدرج، ثم القيام بالتعبير عنها في اجتماع يضم كبار الأعضاء الذين عليهم أن يجمعوا على إدخال العضو المتدرج). 
أما "منظمة الحق الإنساني" فهي حديثة العهد تعود إلى أواخر القرن التاسع عشر وتتميز بكونها مختلطة بين النساء والرجال، بينما المنظمات الماسونية الأخرى لا تقبل هذا الاختلاط، وقد أنشأ بعضها محافل خاصة بالرجال وأخرى خاصة بالنساء. من هنا فإن "الحق الإنساني" كانت السباقة والشاذة في هذا المجال، كما أنها ارتبطت بنضال طول الأمد لإحلال المساواة بين الرجل والمرأة. 
يكشف هذا الكتاب أيضاُ بعض جوانب التنظيم الماسوني من حيث طرق إدخال الأعضاء وهيكلية التنظيم والرتب الماسونية التي تندرج على 33 درجة لبلوغ المستوى الأعلى الذي يهيئ الشخص ليصبح "معلماً أكبر". 
وقد شهدنا في هذا الكتاب أيضاً عرضاً لبعض المجالات الاجتماعية والسياسية التي كانت عمل فيها منظمة "الحق الإنساني". لكننا نعلم أيضاً أن بعض الماسونيين المنتمين إلى منظمات ماسونية مختلفة قد وصلوا إلى مراكز سياسية كبرى وعالية، مثل مدراء عامين في الدولة أو وزراء، وكان هناك في حكومة الرئيس فرانسوا ميتران François Mitterrand الاشتراكية التي ترأسها بيريعوفوا 12 وزيراً ماسونياً عام 1992. 
هذا وبالرغم من الطهروية الماسونية فإن بعض كبار الماسونيين ارتبطت أسماؤهم بملفات الفساد والرشوة وأدخل بعضهم السجن لاقترافهم أعمالاً عرضتهم للملاحقة، وكانت حجتهم أن تضامنهم مع إخوان لهم فاسدين أوقعهم في المحظور. 
هنا لا بد من الإشارة إلى أن الماسونيين يتميزون بالتضامن القوي فيما بينهم، ويساعدون في شتى المجالات ويتبادلون الخدمات على اختلاف أنواعها. 
اخيراً كما يوضح هذا الكتاب، لا وجود لفروع لهذه المنظمة في البلدان العربية، بحسب لائحة البلدان، ولكن لا شك أن لدينا فروعاً لمنظمات ماسونية أخرى، كشفت عن نفسها في مناسبات معينة. 
نأمل بأن يكون هذا الكتاب قد كشف بعض الأمور السرية التي تحاك حولها الأساطير بالنسبة إلى الماسونية
لتحميل الكتاب إضغط هنا
www.mediafire.com/download/ld3b4i45g5aqc9z/المنظمة+الماسونية+والحق+الإنساني+لـ+أندريه+برات.pdf

نشر في : 05:14 |  من طرف Unknown

dimanche 2 mars 2014

أطلق النار على النساء أولاً" شعار اشتهر كإحدى التعليمات المعطاة إلى المتطوعين في الفرقة الألمانية الغربية لمكافحة الإرهاب، وكانت كذلك نصيحة قدمت إلى الفرق الأوروبية الأخرى من قبل وكالة البوليس الدولة (الأنتربول) وقد تكلمت المؤلفة مع عدة أعضاء في هذه المنظمات، وبالرغم من أنه لم يؤكد أحدهم أنه قد تلقى مثل هذه التعليمات فقد اعتبروها نصيحة مرموقة، لعلمهم ومن خلال خبرتهم أنه لدى النساء -الإرهابيات -شخصيات أقوى وقوة أكبر وطاقة أكبر، وهناك أمثلة عن رجال انتظروا لحظة قبل أن يطلقوا النار، بينما كانت النسوة يطلقن النار فوراً. ومن أجل تلك المقولات كانت للمؤلفة، الصحفية مقابلات أجرتها مع مجموعة من النساء ينتمين إلى تشكيلة واسعة من المجموعات التي ينطبق عليها عادة اسم "إرهابية"ا.تقول الكاتبة : تنتمي النساء اللواتي اجريت المقابلات معهن الى تشكيلة واسعة من المجموعات التي ينطبق عليها عادة اسم "ارهابية" و هي كلمة عاطفية بشكل زائد ولا يمكن وضعها في هذا الكتاب الذي يحاول الفهم اكثر من الادانة , و هي غامضة ايضا اذا اطلقناها بالجملة على هذا التنوع الهائل من الناس و الاسباب فهناك الحركات الوطنية من اجل الحرية الجيش الجمهوري الايرلندي فلسطينيو الانتفاضة و منظمة ايتا و هناك ثوريو اوروبا السياسيون, زمرة الجيش الاحمر احلاف منظمة بادر ماينهوف و العمل الفرنسي المباشر و الالوية الحمراء الايطاليةو هي جميعا تحارب من اجل الاطاحة بالمجتمعات التي تعتبرها فاسدة و رأسماليةيتناول الكتاب بالتفصيل نساء العالم اللواتي اشتهرن بالعنف، ومنهن نساء ايتا (الباسك واسبانيا)، وكيم هيون هوي (كوريا الشمالية)، ونساء الضفة الغربية ، و ليلى خالد، ونساء الحركة الجمهورية الايرلندية، وسوزان رونكوني (ايطاليا)، ونساء العنف الالمانيات

لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.mediafire.com/download/vznriillbah5vvw/%D8%A3%D8%B7%D9%84%D9%82+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1+%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8B+%D9%84%D9%80+%D8%A2%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86+%D9%85%D8%A7%D9%83%D8%AF%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF.pdf

أطلق النار على النساء أولاً لـ آيلين ماكدونالد

أطلق النار على النساء أولاً" شعار اشتهر كإحدى التعليمات المعطاة إلى المتطوعين في الفرقة الألمانية الغربية لمكافحة الإرهاب، وكانت كذلك نصيحة قدمت إلى الفرق الأوروبية الأخرى من قبل وكالة البوليس الدولة (الأنتربول) وقد تكلمت المؤلفة مع عدة أعضاء في هذه المنظمات، وبالرغم من أنه لم يؤكد أحدهم أنه قد تلقى مثل هذه التعليمات فقد اعتبروها نصيحة مرموقة، لعلمهم ومن خلال خبرتهم أنه لدى النساء -الإرهابيات -شخصيات أقوى وقوة أكبر وطاقة أكبر، وهناك أمثلة عن رجال انتظروا لحظة قبل أن يطلقوا النار، بينما كانت النسوة يطلقن النار فوراً. ومن أجل تلك المقولات كانت للمؤلفة، الصحفية مقابلات أجرتها مع مجموعة من النساء ينتمين إلى تشكيلة واسعة من المجموعات التي ينطبق عليها عادة اسم "إرهابية"ا.تقول الكاتبة : تنتمي النساء اللواتي اجريت المقابلات معهن الى تشكيلة واسعة من المجموعات التي ينطبق عليها عادة اسم "ارهابية" و هي كلمة عاطفية بشكل زائد ولا يمكن وضعها في هذا الكتاب الذي يحاول الفهم اكثر من الادانة , و هي غامضة ايضا اذا اطلقناها بالجملة على هذا التنوع الهائل من الناس و الاسباب فهناك الحركات الوطنية من اجل الحرية الجيش الجمهوري الايرلندي فلسطينيو الانتفاضة و منظمة ايتا و هناك ثوريو اوروبا السياسيون, زمرة الجيش الاحمر احلاف منظمة بادر ماينهوف و العمل الفرنسي المباشر و الالوية الحمراء الايطاليةو هي جميعا تحارب من اجل الاطاحة بالمجتمعات التي تعتبرها فاسدة و رأسماليةيتناول الكتاب بالتفصيل نساء العالم اللواتي اشتهرن بالعنف، ومنهن نساء ايتا (الباسك واسبانيا)، وكيم هيون هوي (كوريا الشمالية)، ونساء الضفة الغربية ، و ليلى خالد، ونساء الحركة الجمهورية الايرلندية، وسوزان رونكوني (ايطاليا)، ونساء العنف الالمانيات

لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.mediafire.com/download/vznriillbah5vvw/%D8%A3%D8%B7%D9%84%D9%82+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1+%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8B+%D9%84%D9%80+%D8%A2%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86+%D9%85%D8%A7%D9%83%D8%AF%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF.pdf

نشر في : 15:19 |  من طرف Unknown


الاجتماعية والثقافية تلقي أضواء على التاريخ الثقافي للإنسان، مسترشدة بنتائج الدراسات الميدانية التي قام بها مختصون في علم الأجناس في مختلف قارات العالم بين شعوبها الأصلية. وتختص كل من هذه الدراسات الخمس عشرة التي يضمها الكتاب بمعالجة ظاهرة اجتماعية معينة، أو جانب هام من حياة الإنسان منذ وجوده، وتتبع تطور هذه الظاهرة أو هذا الجانب عبر التاريخ، وإلقاء أضواء على عوامل هذا التطور بالأسلوب الوصفي والتحليلي المقارن.>ولئن بدا أن كل فصل من هذه الفصول يعالج مسألة معينة أفرد لها المؤلفون دراسات وأبحاثاً متنوعة، ومن منطلقات ووجهات نظر 
مختلفة، إلا أنها بمجموعها تشكل وحدة متكاملة تتناول التراث المادي والفكري للشعوب التي نطلق عليها اسم "بدائية"، كمحاولة للتوصل عن طريق دراستها إلى رسم خط تاريخ المجتمعات الحديثة منذ البدايات الأولى لتشكل المجتمعات، وكذلك لإبراز العناصر الثقافية المشتركة بين مختلف شعوب الأرض.فالكتاب بهذا المعنى يعتبر مرجعاً أساسياً للمهتمين بعلوم الإنتروبولوجيا (الاتنولوجيا) والفولكلور، التي اختلت مواقع متقدمة في العلوم الإنسانية المعاصرة، لأنه يلقي الأضواء على جوانب عديدة نعيشها في حياتنا اليومية، أو تظهر لا شعورياً في سلوكنا الفردي والاجتماعي، فهو دليل عمل لمن أراد دراسة ظاهرة اجتماعية أو فولكلورية، وفي الوقت نفسه مصدر متعة وفائدة للقارئ العادي غير المختص.وفي الكتاب أيضاً محاولة لإنصاف بعض الشعوب –التي لم ينصفها الباحثون والمؤرخون- عن طريق إبراز فنون وآدابها وقيمها الاجتماعية وغيرها من مساهمات في بناء صرح الحضارة الإنسانية، وقد حرص المؤلف على إبراز هذه الجوانب كرد علمي وإنساني منه على طروحات العهد النازي في ألمانيا حول العروق والأجناس التي قسمت الشعوب إلى راقية ومنحطة، أو أنكرت على البعض حتى حقها في الأخوة الإنسانية

لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.mediafire.com/download/wqic3na35214i7u/%D8%A3%D8%B5%D9%84+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1+%D9%84%D9%80+%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B3+%D9%84%D9%8A%D8%A8%D8%B3.pdf

أصل الأشياء لـ يوليوس ليبس



الاجتماعية والثقافية تلقي أضواء على التاريخ الثقافي للإنسان، مسترشدة بنتائج الدراسات الميدانية التي قام بها مختصون في علم الأجناس في مختلف قارات العالم بين شعوبها الأصلية. وتختص كل من هذه الدراسات الخمس عشرة التي يضمها الكتاب بمعالجة ظاهرة اجتماعية معينة، أو جانب هام من حياة الإنسان منذ وجوده، وتتبع تطور هذه الظاهرة أو هذا الجانب عبر التاريخ، وإلقاء أضواء على عوامل هذا التطور بالأسلوب الوصفي والتحليلي المقارن.>ولئن بدا أن كل فصل من هذه الفصول يعالج مسألة معينة أفرد لها المؤلفون دراسات وأبحاثاً متنوعة، ومن منطلقات ووجهات نظر 
مختلفة، إلا أنها بمجموعها تشكل وحدة متكاملة تتناول التراث المادي والفكري للشعوب التي نطلق عليها اسم "بدائية"، كمحاولة للتوصل عن طريق دراستها إلى رسم خط تاريخ المجتمعات الحديثة منذ البدايات الأولى لتشكل المجتمعات، وكذلك لإبراز العناصر الثقافية المشتركة بين مختلف شعوب الأرض.فالكتاب بهذا المعنى يعتبر مرجعاً أساسياً للمهتمين بعلوم الإنتروبولوجيا (الاتنولوجيا) والفولكلور، التي اختلت مواقع متقدمة في العلوم الإنسانية المعاصرة، لأنه يلقي الأضواء على جوانب عديدة نعيشها في حياتنا اليومية، أو تظهر لا شعورياً في سلوكنا الفردي والاجتماعي، فهو دليل عمل لمن أراد دراسة ظاهرة اجتماعية أو فولكلورية، وفي الوقت نفسه مصدر متعة وفائدة للقارئ العادي غير المختص.وفي الكتاب أيضاً محاولة لإنصاف بعض الشعوب –التي لم ينصفها الباحثون والمؤرخون- عن طريق إبراز فنون وآدابها وقيمها الاجتماعية وغيرها من مساهمات في بناء صرح الحضارة الإنسانية، وقد حرص المؤلف على إبراز هذه الجوانب كرد علمي وإنساني منه على طروحات العهد النازي في ألمانيا حول العروق والأجناس التي قسمت الشعوب إلى راقية ومنحطة، أو أنكرت على البعض حتى حقها في الأخوة الإنسانية

لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.mediafire.com/download/wqic3na35214i7u/%D8%A3%D8%B5%D9%84+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1+%D9%84%D9%80+%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B3+%D9%84%D9%8A%D8%A8%D8%B3.pdf

نشر في : 15:10 |  من طرف Unknown


صدرَ كتاب «مسائل في علم الاجتماع» في 1984 عن دار النشر... مينوي بباريس. جَمعَ بورديو في هذا الكتاب تسعة عشر حواراً ومحاضرة تلخص فكره، ألقاها في أماكن مختلفة في فرنسا، في جامعات ومؤتمرات ومقابلات صحفية تحّدثّ فيها عن أسرار علم الاجتماع وعن كيفية صياغة النتائج المتصلة بموضوع ما على نحو يخدم المهيمنين ويحجب الحقيقة عن أنظار الآخرين في مجالات عديدة. فهو يُلقي الضوء على نهج ومفاهيم علم الاجتماع الذي بلوره (الحقل، المتصل الوراثي، رأس المال، الاستثمار وما إلى ذلك...) وعلى مسائل إبستمولوجية وفلسفية واجتماعية يطرحها علم الاجتماع وتحليلات جديدة للثقافة والسياسة والإضراب والنقابات والرياضة والأدب، والموضة والحياة الفنية واللغة والموسيقى. من خلال الولوج إلى العمل السوسيولوجي وهو في طور الإعداد، يُتيح بورديو الفرصة للمتلقي أن يتمكّن من نهج تفكيرٍ معين وليس التماهي مع فكرٍ جاهز فحسب

 
لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.mediafire.com/download/8ohvbqodkeq1yea/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9.pdf

 

مسائل في علم الاجتماع



صدرَ كتاب «مسائل في علم الاجتماع» في 1984 عن دار النشر... مينوي بباريس. جَمعَ بورديو في هذا الكتاب تسعة عشر حواراً ومحاضرة تلخص فكره، ألقاها في أماكن مختلفة في فرنسا، في جامعات ومؤتمرات ومقابلات صحفية تحّدثّ فيها عن أسرار علم الاجتماع وعن كيفية صياغة النتائج المتصلة بموضوع ما على نحو يخدم المهيمنين ويحجب الحقيقة عن أنظار الآخرين في مجالات عديدة. فهو يُلقي الضوء على نهج ومفاهيم علم الاجتماع الذي بلوره (الحقل، المتصل الوراثي، رأس المال، الاستثمار وما إلى ذلك...) وعلى مسائل إبستمولوجية وفلسفية واجتماعية يطرحها علم الاجتماع وتحليلات جديدة للثقافة والسياسة والإضراب والنقابات والرياضة والأدب، والموضة والحياة الفنية واللغة والموسيقى. من خلال الولوج إلى العمل السوسيولوجي وهو في طور الإعداد، يُتيح بورديو الفرصة للمتلقي أن يتمكّن من نهج تفكيرٍ معين وليس التماهي مع فكرٍ جاهز فحسب

 
لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.mediafire.com/download/8ohvbqodkeq1yea/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9.pdf

 

نشر في : 15:04 |  من طرف Unknown
back to top